تدريب أساتذة وقادة الجامعات
التعليم يغير حياة الناس!
التدريب هو أفضل شكل من أشكال التعليم لأنه أقل أنظمة التعلم إلزاما. لذا ، تذهب للتدريب لأنك تريد أن تتعلم، وليس لأنك يجب أن تتعلم!
لهذا السبب فالتدريب هو أسعد أوقاتي! أحب التدريب وجميع القضايا الأخرى المتعلقة بتصميم التدريب وتقديمه وتقييمه وإدارته. أنا أحبه لدرجة أنني لا أتعب منه أبدًا مهما طالت ساعات التدريب، لأنني أشعر دائمًا أن الناس يأتون للتدريب عن طيب خاطر لتغيير حياتهم.
يشرفني أنني شاركت كمدرب ومدرب مشارك في أكثر من 40 برنامج تدريبي لتطوير قادة الجامعات والأساتذة. كما قمت بتدريب قادة ومديري بعض الشركات الصناعية الكبرى في مصر، مثل مجموعة السعد للصناعات الغذائية وشركة سفنكس للزجاج.(انظر عملائي).
إنه أفضل وقت على الإطلاق عندما ترى كيف تؤثر جهودك على حياة الناس! عندما يقول لك أحد المتدربين في امتنان: أشكرك، لقد غير هذا التدريب حياتي!"عندها تنسى كل الأوقات الصعبة التي مررت بها لتقديم ذلك البرنامج بأفضل طريقة ممكنة.
أحلم بجعل التعليم في المدارس والجامعات يشبه التدريب...ينبض بالحياة!
تصميم وتطوير وتقييم البرامج التدريبية
التعليم يغير حياة الناس!
كخبير في مجال التدريب وتنمية الموارد البشرية، فقد قمت بتطوير العديد من برامج التدريب وحقائب الأدوات التدريبية. علاوة على ذلك، فأنا متخصصة للغاية في تحليل احتياجات التدريب، وتصميم البرامج وفقا لاحتياجات الفئة المستهدفة، ومن ثم تقييم التدريب والمدربين.
أنا مهتمة جدًا باستخدام التكنولوجيا لتطوير التعلم وجعله أكثر جاذبية. فمع أزمة فيروس كورونا، ازدادت الحاجة إلى التعلم الرقمي بشكل كبير حيث أصبح ضرورة لا مفر منها. ولكن حتى قبل ذلك بسنوات عديدة ، كنت أعمل على فهم واستغلال التعلم الإلكتروني كمستقبل واعد لتعليم الكبار.
يشبه تصميم البرامج التدريبية وتطويرها إلى حد كبير فعل الشيء نفسه مع البرامج التعليمية. أومن بأنه يمكن سد العديد من الفجوات في البرامج التعليمية الرسمية عن طريق التدريب، لأنه اعتماد التدريب لا يتطلب المرور بالمراحل الروتينية التي قد تتطلب سنوات طويلة كما يحدث في حالة البرامج التعليمية الرسمية. لهذا السبب أحب التدريب! إنه أكثر مرونة في التصميم، والبيع، والاستهلاك ايضا!